نعيش حياه لم يحلم بها الملوك والاباطره عبر التاريخ فهل ندرك ذلك
قبل مئتي عام ليس اكثر 0 كان الناس ان وجدوا الخبز المخلوط بالشعير والذره المطحونه يقبلون الرغيف ويحسدون بعضهم بعضا وتتقاتل امم على وجود مثل هذه النعم ان كانت اراضي زراعيه فيها القليل من الخضار والنباتات البريه وطبعا هذا الرغيف السحري المخلوط بالشعير والذره الصفراء يجف بسرعه البرق حال تعرضه للهواء ويحتاج الى اسنان حديديه لاكله لانه يشبه حديد الصاج الرقيق او خشب الابلكاج 0 ويحتاج اكله الى نقعه بالماء واشعال نار وتدفئته عليه بعد نقع الرغيف بالماء تجهيزا للاكل 0 بينما نتمتع والحمد لله الان بانواع الخبز من الكماج الى خبز التوست وخبز الحمام الطازج والساخن والكعك بانواعه وللجميع وساخنا هذا من ناحيه الخبز والباقي اعظم
قبل مئتي سنه كان البريطانيون يعتقدون بان البندوره نوع من الزهور الحمراء ولكنها للاسف تذبل بعد ايام 0 حتى شاهدها احد البحاره واخبرهم بان هذه تؤكل وبانها خضار تخيلوا الطماطم فقط وبعدها اضحت السلطه العالميه على كافه الموائد
والخضار كانت عصيه والفواكه حكرا على الاغنياء ورجالات الدوله والعظماء اصحاب الاموال الكثيره والاقطاعيين وكان العنب من اندر الفواكه للشعوب مع التفاح والان فقط وبنظره واحده نجد عشرات الانواع من التفاح الجولدن والستاركن وانواع لم نعهدها يتناولها الصغير والكبير
والاعناب اضحت عصائر وكوكتيلات ماحلم بها امبراطور سفاح مثل هولاكو او جنكيز خان 0 ولا الاسكندر المكدوني الذي طحنت قواته العالم تحت سنابك خيولها
وسندويشه الهمبورغر 0 وانواع المشروبات المرطبه الحديثه 0 كان الحصول على الماء اثناء الرحلات والسفر يعادل حياه الناس في القافله المسافره من بلد الى بلد وان وجدت الابار جافه حكم على القوافل بالموت عطشا في الصحراء ولا ينجو من الموت الا من اطال الله عمره
وكان السفر على الراحله وهناك انواع فمثلا الخيول كانت للناس الوسرين الاغنياء والجمال كانت لاصحاب القوافل بالاجره 0 والحمير للفقراء وانظر لو انك تريد السفر من مصر الى دمشق على حمار او حصان كم من الايام تحتاج وانت على ظهر الحصان وكم من الاهوال ستجد حيث كانت الصحراء تعج بانواع الوحوش مثل الوشق المتوحش والفهود والضباع 0
وراكب الحمار سيذهب طعاما لضبع اهبل هو وحماره لان الحمار جبان ويخاف من الضبع 0 والان ايها الاباطره الفقراء بعضكم يخرج من بيته ويتقدم خطوات ليجد سيارته امام البيت 0 فيدل اليها ويشغلها وينطلق ناسيا اعظم نعمه انعم الله بها عليه من جمله النعم 0 ليصل بعد دقائق الى المكان الذي يبتغي الوصول اليه 0 والسفر الان هين لين 0 فلا قوافل ولا يحزنون 0 ولا غبار ولا يتغبرون فالكنديشن بالسياره والشبابيك او تو ماتيك تغلق وفي السياره كل ما تحتاج وتجدنا لشده شكرنا على النعمه وتقديرنا لها قد قمنا بتشغيل المسجل على اغنيات ديمس روسوس واغنيات خليعه على الاخر 0
واضحت الرحله من مصر الى الحجاز والتى كانت معاناه عظيمه وفيها مخاطر كبيره فيما مضى من عطش وجوع وخوف من موت الدابه او الراحله ونقص الماء والغذاء وقطع الطريق واللصوص 0 الان وفي هذه الازمنه التى اكرم الله الانسان بها في العلم 0 فان الطائره ماتكاد تركب بها في مطار القاهره الدولى 0 وتتناول فنجانا من القهوه او الشاي من يد مضيفه مهذبه حتى تصل الى مطار ك الذي تريده في الديار المقدسه دون تعب ودون جوع او عطش او خوف 0 فمن من ملوك العالم ممن كانوا قبلنا حلم بذلك 0 بلقيس اهم ملكات زمانها استغرقت رحلتها الملكيه من اليمن للقدس في موكبها الفاخر على ظهر الهودج والخدم والحرس خمسه واربعون يوما 0 والان يستطيع ابسط مخلوق ان يصلها في اربع ساعات ونصف من مطار صنعاء الى مطار القاهره فتخيلوا الزمن قطعت المسافه في اربع ساعات ونصف وانا اجلس على كرسي مريح واشرب الشاي واتناول وجبه عشاء فاخره 0
دون ان اشعر بالوقت او العناء او العطش او الجوع او القلق والحمد لله رب العالمين 0
وقبل عشرات السنين كان الناس ولا زال البعض في القرى والارياف كي يشرب ماءا نقيا يحتاج الى زير 0 او جره فخار او ابريق فخار يضع به الماء كي يكون مقبولا للشرب ويعتبر هذا نوعا من الترف والحصول على الماء البارد والعذب 0
والان ايها الاباطره الذين لايعرفون كيف كان يعيش ملوك واباطره العالم فيما مضى 0
فان المراوح معلقه في سقف كل بيت 0 تقريبا ومن كانت المراوح غير معلقه في بيته 0 فان المراوح الالمانيه واليابانيه والانجليزيه في كل زاويه كي تحرك الهواء في البيت وقد تحولت المراوح الى موضه قديمه 0 لكي تحل محلها الكنديشينات الحديثه حيث لاصوت لها ولكنها تنفث الهواء الرطب الندي فتشعر بانك في الربيع وفي قلب شهر اللصيف اللاهب حيث تحترق الطيور في السماء من شده الحر
فقد تطورت الادوات ادوات السفر من الخيل والبغال والحمار الى ثوره التقنيه في رحله القطار 0 وانقرضت القطارات لتحل محلها طائرات الكونكورد للرفاهيه والسرعه المدهشه 0 والسيارات الفارهه والشوارع المبلطه والمسفلته والمطاعم والكفتيريات في الشوارع الدوليه 0 وحتى لايكون معزولا عن العالم 00 فان الهاتف النقال ليل نهار شغال تضعه على اذنك وتخاطب اهلك في قاره اخرى 0
بينما كان اعظم ملوك الارض في الازمنه الماضيه يحتاج الى مراسل ليحمل رسالته على حصان لمسافه عشرون ميلا 0 ويسلمها لواحد اخر واخر واخر حتى تصل لبغيتها ومن ثم تعود بعد شهور في البريد البليد والان ايها الملوك والاباطره فاان نقره واحده على رسائل الفيس بوك والانتر نت تستطيع ان ترسل رسالتك خلال اجزاء من الثانيه
ولا ننسى النخيل والاعناب والنعم الكثيره التى لم يحلم بها احد ممن كان قبلنا اليس هذا عظيما ونعم عظيمه والحمد لله رب العالمين
واما النظافه والغسل فحدث ولا حرج 000
فقد كان الاباطره يصنعون الحمامات لهم وتكلف الملا يين في طريق اسفارهم وفي محطات معينه وتحتاج الى حفر الابار والتكاليف الكبيره جدا ولعناء كبير وسنوات للتجهيز
والان فان كل بيت فيه حمام وانواع التسخين للماء من الكيازر فهناك كيازار على الشمس والطاقه وكيازر على الكهرباء 0 وكيازر على الغاز 0 وبسرعه البرق وبكبسه زر وبدون كبسه زر تدخل الحمام 0 وانواع الشامبوا المعطره التى لم تحلم بها الملكه نفرتيتي او كليو باترا 0
تستطيع معظم نساء العالم العربي ان تحصل عليه وتعيش هذه الحياه المليئه بالبذخ الفاخر 0
وهل ترضى الان امراه ببيت لايوجد فيه شور او بانيو 0 وغرفه نوم 0 انها من شروط الزواج القسري 00 لاحظوا القسري 00 اليس هذا عجيبا 0
وانواع الغسيل والتى كانت الملكات تحتاج الى خادمات من اجل الغسيل والغسيل يحتاج الى نهر والنهر طبعا ليس قريبا من البيت وعلى المراه حمل الغسيل على راسها ومن ثم التوجه للنهر وبعدها عمليه الغسيل للزوج او الاولاد والاسره ومن ثم نشره على الاشجار القريبه وبعدها العوده ليوم طويل شاق 0 تعود للطبيخ على النار واشعالها وتجميع الحطب 0 لكي تاكل الاسره لان جمع الحطب والطبخ واشعال النار والخبز على الطابون من اختصاص النساء 0 وفي هذا الزمن الطباخ جاهز وعلى احدث موديل والغسالات الاوتوماتيك تعمل بسرعه خارقه ومدهشه للغسل والتنشيف وحتى الكوي 0 والخبز يتم شرائه باكياس نظيفه وساخنا 0 والميكرو ويف للتسخين حتى لايتاذى مناكير واظافر المدام
ملاحظه السنا نعيش حياه الملوك 0 وحياه رغيده والحمد لله رب العالمين الا تستحق هذه النعم كلمه خفيفه على اللسان يحبها الرحمن الحمد لله رب العالمين وانهي حديثى بالقول 00 الحمد لله رب العالمين 00 وبالشكر تدوم النعم
السنا في نعمه وتستحق الشكر 0000000000000 الحمد لله حمدا عظيما كما يليق به وبذاته وكماله وجماله وعظمته ورحمته
قبل مئتي عام ليس اكثر 0 كان الناس ان وجدوا الخبز المخلوط بالشعير والذره المطحونه يقبلون الرغيف ويحسدون بعضهم بعضا وتتقاتل امم على وجود مثل هذه النعم ان كانت اراضي زراعيه فيها القليل من الخضار والنباتات البريه وطبعا هذا الرغيف السحري المخلوط بالشعير والذره الصفراء يجف بسرعه البرق حال تعرضه للهواء ويحتاج الى اسنان حديديه لاكله لانه يشبه حديد الصاج الرقيق او خشب الابلكاج 0 ويحتاج اكله الى نقعه بالماء واشعال نار وتدفئته عليه بعد نقع الرغيف بالماء تجهيزا للاكل 0 بينما نتمتع والحمد لله الان بانواع الخبز من الكماج الى خبز التوست وخبز الحمام الطازج والساخن والكعك بانواعه وللجميع وساخنا هذا من ناحيه الخبز والباقي اعظم
قبل مئتي سنه كان البريطانيون يعتقدون بان البندوره نوع من الزهور الحمراء ولكنها للاسف تذبل بعد ايام 0 حتى شاهدها احد البحاره واخبرهم بان هذه تؤكل وبانها خضار تخيلوا الطماطم فقط وبعدها اضحت السلطه العالميه على كافه الموائد
والخضار كانت عصيه والفواكه حكرا على الاغنياء ورجالات الدوله والعظماء اصحاب الاموال الكثيره والاقطاعيين وكان العنب من اندر الفواكه للشعوب مع التفاح والان فقط وبنظره واحده نجد عشرات الانواع من التفاح الجولدن والستاركن وانواع لم نعهدها يتناولها الصغير والكبير
والاعناب اضحت عصائر وكوكتيلات ماحلم بها امبراطور سفاح مثل هولاكو او جنكيز خان 0 ولا الاسكندر المكدوني الذي طحنت قواته العالم تحت سنابك خيولها
وسندويشه الهمبورغر 0 وانواع المشروبات المرطبه الحديثه 0 كان الحصول على الماء اثناء الرحلات والسفر يعادل حياه الناس في القافله المسافره من بلد الى بلد وان وجدت الابار جافه حكم على القوافل بالموت عطشا في الصحراء ولا ينجو من الموت الا من اطال الله عمره
وكان السفر على الراحله وهناك انواع فمثلا الخيول كانت للناس الوسرين الاغنياء والجمال كانت لاصحاب القوافل بالاجره 0 والحمير للفقراء وانظر لو انك تريد السفر من مصر الى دمشق على حمار او حصان كم من الايام تحتاج وانت على ظهر الحصان وكم من الاهوال ستجد حيث كانت الصحراء تعج بانواع الوحوش مثل الوشق المتوحش والفهود والضباع 0
وراكب الحمار سيذهب طعاما لضبع اهبل هو وحماره لان الحمار جبان ويخاف من الضبع 0 والان ايها الاباطره الفقراء بعضكم يخرج من بيته ويتقدم خطوات ليجد سيارته امام البيت 0 فيدل اليها ويشغلها وينطلق ناسيا اعظم نعمه انعم الله بها عليه من جمله النعم 0 ليصل بعد دقائق الى المكان الذي يبتغي الوصول اليه 0 والسفر الان هين لين 0 فلا قوافل ولا يحزنون 0 ولا غبار ولا يتغبرون فالكنديشن بالسياره والشبابيك او تو ماتيك تغلق وفي السياره كل ما تحتاج وتجدنا لشده شكرنا على النعمه وتقديرنا لها قد قمنا بتشغيل المسجل على اغنيات ديمس روسوس واغنيات خليعه على الاخر 0
واضحت الرحله من مصر الى الحجاز والتى كانت معاناه عظيمه وفيها مخاطر كبيره فيما مضى من عطش وجوع وخوف من موت الدابه او الراحله ونقص الماء والغذاء وقطع الطريق واللصوص 0 الان وفي هذه الازمنه التى اكرم الله الانسان بها في العلم 0 فان الطائره ماتكاد تركب بها في مطار القاهره الدولى 0 وتتناول فنجانا من القهوه او الشاي من يد مضيفه مهذبه حتى تصل الى مطار ك الذي تريده في الديار المقدسه دون تعب ودون جوع او عطش او خوف 0 فمن من ملوك العالم ممن كانوا قبلنا حلم بذلك 0 بلقيس اهم ملكات زمانها استغرقت رحلتها الملكيه من اليمن للقدس في موكبها الفاخر على ظهر الهودج والخدم والحرس خمسه واربعون يوما 0 والان يستطيع ابسط مخلوق ان يصلها في اربع ساعات ونصف من مطار صنعاء الى مطار القاهره فتخيلوا الزمن قطعت المسافه في اربع ساعات ونصف وانا اجلس على كرسي مريح واشرب الشاي واتناول وجبه عشاء فاخره 0
دون ان اشعر بالوقت او العناء او العطش او الجوع او القلق والحمد لله رب العالمين 0
وقبل عشرات السنين كان الناس ولا زال البعض في القرى والارياف كي يشرب ماءا نقيا يحتاج الى زير 0 او جره فخار او ابريق فخار يضع به الماء كي يكون مقبولا للشرب ويعتبر هذا نوعا من الترف والحصول على الماء البارد والعذب 0
والان ايها الاباطره الذين لايعرفون كيف كان يعيش ملوك واباطره العالم فيما مضى 0
فان المراوح معلقه في سقف كل بيت 0 تقريبا ومن كانت المراوح غير معلقه في بيته 0 فان المراوح الالمانيه واليابانيه والانجليزيه في كل زاويه كي تحرك الهواء في البيت وقد تحولت المراوح الى موضه قديمه 0 لكي تحل محلها الكنديشينات الحديثه حيث لاصوت لها ولكنها تنفث الهواء الرطب الندي فتشعر بانك في الربيع وفي قلب شهر اللصيف اللاهب حيث تحترق الطيور في السماء من شده الحر
فقد تطورت الادوات ادوات السفر من الخيل والبغال والحمار الى ثوره التقنيه في رحله القطار 0 وانقرضت القطارات لتحل محلها طائرات الكونكورد للرفاهيه والسرعه المدهشه 0 والسيارات الفارهه والشوارع المبلطه والمسفلته والمطاعم والكفتيريات في الشوارع الدوليه 0 وحتى لايكون معزولا عن العالم 00 فان الهاتف النقال ليل نهار شغال تضعه على اذنك وتخاطب اهلك في قاره اخرى 0
بينما كان اعظم ملوك الارض في الازمنه الماضيه يحتاج الى مراسل ليحمل رسالته على حصان لمسافه عشرون ميلا 0 ويسلمها لواحد اخر واخر واخر حتى تصل لبغيتها ومن ثم تعود بعد شهور في البريد البليد والان ايها الملوك والاباطره فاان نقره واحده على رسائل الفيس بوك والانتر نت تستطيع ان ترسل رسالتك خلال اجزاء من الثانيه
ولا ننسى النخيل والاعناب والنعم الكثيره التى لم يحلم بها احد ممن كان قبلنا اليس هذا عظيما ونعم عظيمه والحمد لله رب العالمين
واما النظافه والغسل فحدث ولا حرج 000
فقد كان الاباطره يصنعون الحمامات لهم وتكلف الملا يين في طريق اسفارهم وفي محطات معينه وتحتاج الى حفر الابار والتكاليف الكبيره جدا ولعناء كبير وسنوات للتجهيز
والان فان كل بيت فيه حمام وانواع التسخين للماء من الكيازر فهناك كيازار على الشمس والطاقه وكيازر على الكهرباء 0 وكيازر على الغاز 0 وبسرعه البرق وبكبسه زر وبدون كبسه زر تدخل الحمام 0 وانواع الشامبوا المعطره التى لم تحلم بها الملكه نفرتيتي او كليو باترا 0
تستطيع معظم نساء العالم العربي ان تحصل عليه وتعيش هذه الحياه المليئه بالبذخ الفاخر 0
وهل ترضى الان امراه ببيت لايوجد فيه شور او بانيو 0 وغرفه نوم 0 انها من شروط الزواج القسري 00 لاحظوا القسري 00 اليس هذا عجيبا 0
وانواع الغسيل والتى كانت الملكات تحتاج الى خادمات من اجل الغسيل والغسيل يحتاج الى نهر والنهر طبعا ليس قريبا من البيت وعلى المراه حمل الغسيل على راسها ومن ثم التوجه للنهر وبعدها عمليه الغسيل للزوج او الاولاد والاسره ومن ثم نشره على الاشجار القريبه وبعدها العوده ليوم طويل شاق 0 تعود للطبيخ على النار واشعالها وتجميع الحطب 0 لكي تاكل الاسره لان جمع الحطب والطبخ واشعال النار والخبز على الطابون من اختصاص النساء 0 وفي هذا الزمن الطباخ جاهز وعلى احدث موديل والغسالات الاوتوماتيك تعمل بسرعه خارقه ومدهشه للغسل والتنشيف وحتى الكوي 0 والخبز يتم شرائه باكياس نظيفه وساخنا 0 والميكرو ويف للتسخين حتى لايتاذى مناكير واظافر المدام
ملاحظه السنا نعيش حياه الملوك 0 وحياه رغيده والحمد لله رب العالمين الا تستحق هذه النعم كلمه خفيفه على اللسان يحبها الرحمن الحمد لله رب العالمين وانهي حديثى بالقول 00 الحمد لله رب العالمين 00 وبالشكر تدوم النعم
السنا في نعمه وتستحق الشكر 0000000000000 الحمد لله حمدا عظيما كما يليق به وبذاته وكماله وجماله وعظمته ورحمته
الإثنين ديسمبر 01, 2014 6:10 am من طرف عبدالقـــادر
» ارخص اسعار الحج السياحى طيران من مصر مع سلطانة تورز 2014
السبت يونيو 07, 2014 3:59 am من طرف احمد تركى
» فك السحر فك العمل فك المس علاج المس فلاج قراني للسحر
الخميس ديسمبر 26, 2013 11:00 am من طرف انا فيروز
» بشـــــــــــــــــــرى لكـــــــل ربــه منزل وسيده اخيــــــــرا
الإثنين ديسمبر 02, 2013 12:47 pm من طرف انا فيروز
» الهي ادعوك وارجوك فما من اله غيرك يدعى فيرجى فيجيب الا انت يا الله
الأحد أكتوبر 21, 2012 1:05 am من طرف amho2005
» عيد الاضحىالمبارك اعاده الله علينا وعليكموعلى كل من قال لااله الا الله محمد رسول الله بكل الخير والسلام
السبت أكتوبر 13, 2012 8:08 am من طرف سلطان العاشقين
» يسرنا نحن مكتب أبراج مكة للعمرة والزيارة أن نقدم خدماتنا لزيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة وأداء مناسك العمرة . وخدماتنا متمثلة في :
الخميس يونيو 28, 2012 2:50 am من طرف سلطان العاشقين
» عجبت لابن ادم كيف لايسال مولاه في كل حال فيما يريد 00 ويسال الخلق الحلول
الثلاثاء يونيو 26, 2012 11:49 am من طرف سلطان العاشقين
» الحب الحب لله والحب بالله 0 والحب لكل ماخلق الله 0 الحب طريق الايمان
الأربعاء مايو 30, 2012 1:47 am من طرف سلطان العاشقين